jeudi 27 septembre 2012

الحلاج

ما حيلة العبد و الأقدار جارية

عليه في كل حال أيها الرائي ؟

ألقاه في اليم مكتوفا و قال له :

إياك إياك ان تبتل بالماء

 

الحلاج

 

-

و أي الأرض تخلو منك حتى

تعالوا يطلبونك في السماء ؟

تراهم ينظرون إليك جهرا

و هم لا يبصرون من العماء !

 

الحلاج

 

رأيت ربي بعين قلبي

فقلت : من أنت ؟ قال : أنت

 

الحلاج

Aucun commentaire:

Enregistrer un commentaire